الرئيسية
السيرة الذاتية
منشورات
ميدياتيك
قناتي على يوتوب
تواصل
ادريس غالي الكتاني
لمحة عامة
خريج المدرسة المحمدية للمهندسين، دفعة الحسن الثاني لعام 1965،
شغل مناصب عدة ذات الطابع التقني والاقتصادي والدبلوماسي مرورا بالقطاع الخاص والعام والشبه العمومي والمنظمات الدولية، على مدى تسعة وثلاثين سنة (1965- 2003).
تقلب في العديد من المسؤوليات بلغ عددها سبعة عشر منها
مدير ديوان وزير التجارة والصناعة والمعادن والطاقة والملاحة التجارية (1974-1975)
ممثل المغرب لدى اللجنة الاستشارية الدائمة لدول المغرب العربي (تونس 1976 -1977 )
مديرعام لدى المنظمة الدولية للفرانكوفونية(1990-1995)
سفير المغرب بدولة الكويت(1996-2001)
شارك في العديد من المؤتمرات الوطنية والإقليمية والدولية، أهمها خمس قمم على مستوى رؤساء الدول، وحوالي أربعين مؤتمرًا على المستوى الوزاري،
عمل منذ تقاعده من الوظيفه العمومية سنة 2003 كمستشار لبعض الشركات المغربية في اطار التنقيب عن التمويل الخارجي خاصة من دول الخليج
قام بتدوين ونشر العديد من المقالات والأبحاث تناولت تجربته الشخصية في مجالات مختلفة ذات الطابع السياسي والرياضي والفني والفكري ،من ضمنها :
حين تحدث الحسن الثاني عن وفاته
جريدة أخبار اليوم: عدد 3342 أياما قليلة بعد وفاة المغفور له الحسن الثاني، الذي وافته المنية يوم الجمعة 23 يوليوز 1999، ومباشرة بعد عودتي من العطلة الصيفية إلى الكويت حيث…
هكذا كانت مشاركتي في مسيرة 20 فبراير
سألني أحد كبار رجال الأمن الذي كنت أبادله المحبة والاحترام، والذي تربطني به قرابة خاصة، « كيف لك وأنت سفير صاحب الجلالة سابقا تشارك في مسيرة 20 فبراير الثورية؟ فلو لم…
القانون عند الطلب
الجميع يعلم أن القانون المغربي يجرم شرب الخمر ببلادنا العزيز من لدن المغاربة المسلمين. والجميع يعلم ويشاهد، خاصة السلطات، أن المشترين في نقط البيع المرخص لها من طرفهم هم في…
كيف جاءت « الست » إلى المغرب – ادريس الكتاني – مجلة زمان – مارس 2018
قصة مجيء السيدة أم كلثوم إلى المغرب إدريس الكتاني، مهندس رئيسي وسفير سابق بحلول هذا الشهر من السنة الحالية (مارس 2018) تكون قد مرت خمسون سنة على زيارة السيدة أم…
قصتي مع المدرب فاريا
إدريس الكتاني: هكذا كلفني الحسن الثاني بالبحث عن مدرب برازيلي يكشف ادريس الكتاني، السفير والمستشار الاقتصادي بالبرازيل في أوائل الثمانينات، أول مرة لـ « أخبار اليوم »، تفاصيل مثيرة عن قصة تكليفه…